منذ ما يقرب من 75 عامًا مضت، وتحديدًا يوم الإثنين الموافق ٣١ مارس من العام 1947، وفي تمام الساعة الحادية عشرة صباحًا، وقف الملك فاروق ملك مصر السودان يرتدى زيه العسكرية، ليرفع علم مصر فوق ثكنات قصر النيل العسكرية، يقف بجوارة محمود فهمى النقراشى رئيس وزراء مصر وكبار قادة الجيش المصري، إيذانًا بجلاء
أكمل القراءةفي التاسع عشر من نوفمبر من العام 1850، عثر عالم الآثار الفرنسي أوجست مارييت، مؤسس المتحف المصري بالقاهرة، علي واحده من أهم القطع الآثرية في التاريخ، قطعة تثبت مدي أهمية القراءة والكتابة في مصر القديمة، وذلك باعتبارها أهم وسيلة لنقل الحكمة للأجيال القادمة، فقد كانوا يحرصون على تدوين كل شيء، لذا كان
أكمل القراءةسقف خشبي وفناء بلا سقف.. بلا زخارف ولا لوحات خطية يعلوه شريط من الشرفات المبنية بالطوب الاحمر، تعلوها مئذنة من الطوب اللبن، محط رحال رحالة الباحثين عن التاريخ، ذكره بن بطوطه المؤرخ الرحال الذي ولد بطنجه في المغرب في كتابه "تحفة الأنظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار" فقال عنه: " ثم
أكمل القراءةفي منتصف القرن التاسع عشر، وعقب نجاح المؤرخ الفرنسي جان فرانسوا شامبليون في فك رموز اللغة الهيروغليفية، وصل مصر العشرات من الرحالة والمستكشفين بحثًا وتنقيبًا عن تلك الحضارة الضاربة جذورها في التاريخ، يحملون معهم آلة التصوير الحديثة، يلتقطون المئات والآلاف من الصور التي تُلتقط لأول مرة لأرض وادي
أكمل القراءةقبل اختراع العجلة وتطوير المركبات ذاتية القيادة، كانت البغال والحمير هي الوسيلة الأسهل والأرخص في مصر منذ أكثر من قرنًا ونصف، منذ آلاف السنين كانا وسيلة المصري الذي نزل إلي الوادي بحثًا عن الاستقرار حول نهر النيل، تمكنرمن ترويضهما لاستخدامهم في نقلهم من مكان إلي مكان، مرت السنين وأضحت هناك فئة
أكمل القراءة